سفارة سلطنة عمان بالقاهرة تحتفل بالعيد الوطنى الـ٤٩ أقامت سفارة سلطنة عمان مساء امس الثلاثاء، احتفالا بمناسبة العيد الوطني التاسع والأربعين للسلطنة. بحضورالدكتور على بن احمد العيسائي عضو مجلس الدولة وسفير سلطنة عمان لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية و عدد من الوزراء وكبار رجال الدول وسفراء الدول العربية والاجنبية المعتمدين بالقاهرة. ويمثل الثامن عشر من نوفمبر من كل عام ذكرى العيد الوطني لسلطنة عمان، حيث يعد نقطة التحول الحقيقية في سلطنة عُمان منذ تولي السلطان قابوس بن سعيد مقاليد الحكم في البلاد، حيث استطاع بحكمته وبعد نظره توحيد البلاد في المقام الأول، من ثم شرع في البناء والاهتمام بالمواطن جنبا إلى جنب مع جهود التنمية وبناء المؤسسات بما في ذلك الطرق والبنية الأساسية رغم التضاريس الصعبة والمسافات المترامية وقلة الموارد المالية، وحظي التعليم والصحة والعدل باهتمامه، حيث كان الإنسان العُماني همه الأول والدائم في إطار سعيه الدؤوب لبناء الوطن. وتحتفل سلطنة عمان هذا العام بالعيد الوطني التاسع والأربعين، وسط منجزات تحققت على كافة المستويات، حيث أصبحت سلطنة عُمان نموذجا على كافة الأصعدة بفضل السياسة الحكيمة لقيادتها السياسية السلطان قابوس بعد أن رسم خريطة طريق داخلية وخارجية، ووضع إطارا عام للإستراتيجية الوطنية ومنهجا متكاملا تمشي عليه البلاد في الحاضر والمستقبل بحكمته وبُعد نظره، وهو ما مكن عُمان على مدى نحو خمسة عقود من الوقوف بثبات أمام التحديات والأزمات المالية والسياسية التي تتعرضسفارة سلطنة عمان بالقاهرة تحتفل بالعيد الوطنى الـ٤٩ أقامت سفارة سلطنة عمان مساء امس الثلاثاء، احتفالا بمناسبة العيد الوطني التاسع والأربعين للسلطنة. بحضورالدكتور على بن احمد العيسائي عضو مجلس الدولة وسفير سلطنة عمان لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية و عدد من الوزراء وكبار رجال الدول وسفراء الدول العربية والاجنبية المعتمدين بالقاهرة. ويمثل الثامن عشر من نوفمبر من كل عام ذكرى العيد الوطني لسلطنة عمان، حيث يعد نقطة التحول الحقيقية في سلطنة عُمان منذ تولي السلطان قابوس بن سعيد مقاليد الحكم في البلاد، حيث استطاع بحكمته وبعد نظره توحيد البلاد في المقام الأول، من ثم شرع في البناء والاهتمام بالمواطن جنبا إلى جنب مع جهود التنمية وبناء المؤسسات بما في ذلك الطرق والبنية الأساسية رغم التضاريس الصعبة والمسافات المترامية وقلة الموارد المالية، وحظي التعليم والصحة والعدل باهتمامه، حيث كان الإنسان العُماني همه الأول والدائم في إطار سعيه الدؤوب لبناء الوطن. وتحتفل سلطنة عمان هذا العام بالعيد الوطني التاسع والأربعين، وسط منجزات تحققت على كافة المستويات، حيث أصبحت سلطنة عُمان نموذجا على كافة الأصعدة بفضل السياسة الحكيمة لقيادتها السياسية السلطان قابوس بعد أن رسم خريطة طريق داخلية وخارجية، ووضع إطارا عام للإستراتيجية الوطنية ومنهجا متكاملا تمشي عليه البلاد في الحاضر والمستقبل بحكمته وبُعد نظره، وهو ما مكن عُمان على مدى نحو خمسة عقود من الوقوف بثبات أمام التحديات والأزمات المالية والسياسية التي تتعرض لها دول المنطقة والعالم. لها دول المنطقة والعالم.