وزير الأوقاف يكلف جميع القيادات بتقديم التهنئة لكل الكنائس على مستوى الجمهورية .
وجه د. محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، جميع قيادات الوزارة الدعوية وجميع مديري المديريات الإقليمية أن يبادروا بتقديم التهنئة بأعياد الميلاد لأشقائنا في الوطن كل في نطاق مسئوليته.
وتابع في بيان رسمي، بل أدعو المصريين جميعًا أَن يبادروا بتهنئة أشقائهم المصريين المسيحيين بجميع طوائفهم سواء أكانوا جيرانًا لهم أم زملاء في العمل بأعياد الميلاد ، فذلك بر وقسط ، ولله در شوقي حيث يقول: نعلي تعاليم المسيح لأجلهم ويوقــرون لأجلنــا الإســـلاما وأوضح الوزير في بيانه، أن ذلك يأتي في إطار سماحة الأديان السماوية ، وإيماننا بحرية المعتقد، وأنه لا إكراه في الدين ولا على الدين ، وإيماننا بالتنوع والاختلاف الذي هو سنة من سنن الله الكونية ، وإيماننا بحق المواطنة المتكافئة وأننا جميعًا شركاء في هذا الوطن على قدم المساواة.
وأن الوطن لنا جميعًا وبنا جميعًا، وأن قوتنا في وحدتنا، وأن تقدم الوطن مرهون بجهود جميع أبنائه بلا تفرقة ولا تمييز، ورؤيتنا للواقع الذي يشهد بأن أكثر الدول إيمانا بحق التنوع والاختلاف وعدم التمييز بين أبنائها ومواطنيها على أساس الدين أو اللون أو الجنس أو العرق هي أكثر الدول أمنا وأمانا واستقرارا وتقدما ورخاء ورقيا وازدهارًا.
وأن الدول التي وقعت في فخ الاحتراب الداخلي والاقتتال الطائفي أو العرقي أو القبلي سقطت وتمزقت وهوت وتشرد أبناؤها وعانوا الأمرين ولَم تقم لها ولا لهم قائمة، فإنني أرى أن تهنئة أشقاء الوطن بأعيادهم قسط وبر ووطنية.
وتابع في بيان رسمي، بل أدعو المصريين جميعًا أَن يبادروا بتهنئة أشقائهم المصريين المسيحيين بجميع طوائفهم سواء أكانوا جيرانًا لهم أم زملاء في العمل بأعياد الميلاد ، فذلك بر وقسط ، ولله در شوقي حيث يقول: نعلي تعاليم المسيح لأجلهم ويوقــرون لأجلنــا الإســـلاما وأوضح الوزير في بيانه، أن ذلك يأتي في إطار سماحة الأديان السماوية ، وإيماننا بحرية المعتقد، وأنه لا إكراه في الدين ولا على الدين ، وإيماننا بالتنوع والاختلاف الذي هو سنة من سنن الله الكونية ، وإيماننا بحق المواطنة المتكافئة وأننا جميعًا شركاء في هذا الوطن على قدم المساواة.
وأن الوطن لنا جميعًا وبنا جميعًا، وأن قوتنا في وحدتنا، وأن تقدم الوطن مرهون بجهود جميع أبنائه بلا تفرقة ولا تمييز، ورؤيتنا للواقع الذي يشهد بأن أكثر الدول إيمانا بحق التنوع والاختلاف وعدم التمييز بين أبنائها ومواطنيها على أساس الدين أو اللون أو الجنس أو العرق هي أكثر الدول أمنا وأمانا واستقرارا وتقدما ورخاء ورقيا وازدهارًا.
وأن الدول التي وقعت في فخ الاحتراب الداخلي والاقتتال الطائفي أو العرقي أو القبلي سقطت وتمزقت وهوت وتشرد أبناؤها وعانوا الأمرين ولَم تقم لها ولا لهم قائمة، فإنني أرى أن تهنئة أشقاء الوطن بأعيادهم قسط وبر ووطنية.
