تعاون مصرى ألمانى لاستغلال حرارة باطن الأرض لإنتاج الكهرباء اعلن بنك الاستثمار الالمانى إستعدادة لتقديم خبراتة ودراساتعاون مصرى ألمانى لاستغلال حرارة باطن الأرض لإنتاج الكهرباء اعلن بنك الاستثمار الالمانى إستعدادة لتقديم خبراتة ودراسات فى مجال حرارة باطن الأرض Geothermal ،الى مصر بالإضافة إلى تبادل الخبرات فى مجالات تحلية المياه بإستخدام الطاقة المتجددة وتحقيق التكامل بينهما و تخزين الطاقة وإستخدام البطاريات اللازمة لذلك مشيدا بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة فى كافة المجالات، أعرب البنك عن رغبتة في زيادة حجم الاستثمار على أرض مصر وزيادة حجم التعاون بين قطاع الكهرباء المصرى والبنك فى كافة المجالات . جاء ذلك خلال إستقبال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة امس الدكتور براند سيجفريد مدير مكتب بنك التعمير الألمانى بالقاهرة وزورستون شنجر مسؤول ملف الطاقة بالبنك والوفد المرافق لهما ، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون بين قطاع الكهرباء والبنك . أشاد ممثلو البنك بالإنجازات التى نجح قطاع الكهرباء فى تحقيقها خلال فترة وجيزة معربين عن رغبة البنك فى تعزيز التعاون مع قطاع الكهرباء فى مختلف مجالات الكهرباء وخاصة فى مجال الطاقة المتجددة ، والشبكات الذكية ، والمشروعات المائية الصغيرة وإستكمال الدراسات الخاصة بها ، وكذلك مجالات تحسين كفاءة الطاقة ، قال الوزير انة يتم حالياً اتخاذ الإجراءات لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين لزيادة إمكانية تكامل الطاقات المتجددة مع الطاقات المائية لتعظيم الاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة ، مؤكداً على إمكانية التعاون مع البنك فى توفير الدراسات الخاصة باماكن جديدة ومنها الأقصر وأرمنت مشيرا بالعلاقات المتميزة بين قطاع الكهرباء والبنك حيث تعد مشاركة البنك فى تمويل مشروعات القطاع ثقة ًفى نجاح قطاع الكهرباء فى إدارة مشروعاته على أرض مصر والتي تجلت بوضوح خلال العقود الماضية. اشار الوزير الى انة يجرى تدعيم شبكات توزيع الكهرباء لرفع مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين لأعلى مستويات الجودة وتطوير مراكز التحكم والتى تقوم به الوزارة بالفعل ضمن خطط تطويرها حيث يتم إضافة حوالى 47 مركز تحكم لرفع مستوى جودة الأداء.مؤكدا على الإهتمام الذى يوليه القطاع لإيجاد حلول متكاملة بدخول القدرات المضافة من الطاقات المتجددة فى الشبكة وتحقيق تكامل بينها وبين مصادر الطاقة المختلفة الأخرى والإهتمام الذى يوليه القطاع لتنفيذ كافة مشروعات التطوير بكفاءة وجودة عالية مشيراً إلى ما يقوم به القطاع من تطوير شبكتى النقل والتوزيع والتحول إلى الشبكات الذكية، اكد الإهتمام الكبير والجهود التى يقوم بها قطاع الكهرباء لتحسين وتطوير كافة الخدمات بقطاع الكهرباء من إنتاج ونقل وتوزيع موضحاً أنه جارى العمل على قدم وساق لتنفيذ مشروعات تدعيم شبكة النقل والتى من المقرر الإنتهاء من نسب كبيرة من تطويرها بنهاية العام القادم مشيرا الى التحدياتِ الكبيرةِ التي واجهتها مصر في توفير الطاقةِ للسوق المحلى خلال مرحلةٍ سابقة، حيث استطعت مصر على خلفيةِ الاستقرار السياسي اتخاذ عددٍ من الإجراءاتِ والسياساتِ الاصلاحية بقطاع الطاقة للقضاء نهائياً على أزمة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى وتحقيق احتياطي امن من الطاقة الكهربائية.مشيرا إلى استراتيجية القطاع للتوسع فى مشروعات الطاقة المتجددة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار فى هذا المجال حيث يلعب القطاع الخاص دوراً هاماً في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطاقة المتجددة 2035، ونجح القطاع فى إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة والتى ستصل إلى 6,6 جيجاوات بنهاية عام 2020.ت فى مجال حرارة باطن الأرض Geothermal ،الى مصر بالإضافة إلى تبادل الخبرات فى مجالات تحلية المياه بإستخدام الطاقة المتجددة وتحقيق التكامل بينهما و تخزين الطاقة وإستخدام البطاريات اللازمة لذلك مشيدا بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة فى كافة المجالات، أعرب البنك عن رغبتة في زيادة حجم الاستثمار على أرض مصر وزيادة حجم التعاون بين قطاع الكهرباء المصرى والبنك فى كافة المجالات . جاء ذلك خلال إستقبال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة امس الدكتور براند سيجفريد مدير مكتب بنك التعمير الألمانى بالقاهرة وزورستون شنجر مسؤول ملف الطاقة بالبنك والوفد المرافق لهما ، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون بين قطاع الكهرباء والبنك . أشاد ممثلو البنك بالإنجازات التى نجح قطاع الكهرباء فى تحقيقها خلال فترة وجيزة معربين عن رغبة البنك فى تعزيز التعاون مع قطاع الكهرباء فى مختلف مجالات الكهرباء وخاصة فى مجال الطاقة المتجددة ، والشبكات الذكية ، والمشروعات المائية الصغيرة وإستكمال الدراسات الخاصة بها ، وكذلك مجالات تحسين كفاءة الطاقة ، قال الوزير انة يتم حالياً اتخاذ الإجراءات لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين لزيادة إمكانية تكامل الطاقات المتجددة مع الطاقات المائية لتعظيم الاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة ، مؤكداً على إمكانية التعاون مع البنك فى توفير الدراسات الخاصة باماكن جديدة ومنها الأقصر وأرمنت مشيرا بالعلاقات المتميزة بين قطاع الكهرباء والبنك حيث تعد مشاركة البنك فى تمويل مشروعات القطاع ثقة ًفى نجاح قطاع الكهرباء فى إدارة مشروعاته على أرض مصر والتي تجلت بوضوح خلال العقود الماضية. اشار الوزير الى انة يجرى تدعيم شبكات توزيع الكهرباء لرفع مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين لأعلى مستويات الجودة وتطوير مراكز التحكم والتى تقوم به الوزارة بالفعل ضمن خطط تطويرها حيث يتم إضافة حوالى 47 مركز تحكم لرفع مستوى جودة الأداء.مؤكدا على الإهتمام الذى يوليه القطاع لإيجاد حلول متكاملة بدخول القدرات المضافة من الطاقات المتجددة فى الشبكة وتحقيق تكامل بينها وبين مصادر الطاقة المختلفة الأخرى والإهتمام الذى يوليه القطاع لتنفيذ كافة مشروعات التطوير بكفاءة وجودة عالية مشيراً إلى ما يقوم به القطاع من تطوير شبكتى النقل والتوزيع والتحول إلى الشبكات الذكية، اكد الإهتمام الكبير والجهود التى يقوم بها قطاع الكهرباء لتحسين وتطوير كافة الخدمات بقطاع الكهرباء من إنتاج ونقل وتوزيع موضحاً أنه جارى العمل على قدم وساق لتنفيذ مشروعات تدعيم شبكة النقل والتى من المقرر الإنتهاء من نسب كبيرة من تطويرها بنهاية العام القادم مشيرا الى التحدياتِ الكبيرةِ التي واجهتها مصر في توفير الطاقةِ للسوق المحلى خلال مرحلةٍ سابقة، حيث استطعت مصر على خلفيةِ الاستقرار السياسي اتخاذ عددٍ من الإجراءاتِ والسياساتِ الاصلاحية بقطاع الطاقة للقضاء نهائياً على أزمة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى وتحقيق احتياطي امن من الطاقة الكهربائية.مشيرا إلى استراتيجية القطاع للتوسع فى مشروعات الطاقة المتجددة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار فى هذا المجال حيث يلعب القطاع الخاص دوراً هاماً في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطاقة المتجددة 2035، ونجح القطاع فى إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة والتى ستصل إلى 6,6 جيجاوات بنهاية عام 2020.
كتب : ناصر عبدالرحيم