قطعتها نصفين ورميتها في النيل وكنت بحبها».. قصة «تاجر خرة» قتل زوجته بعد شكه في سلوكها بالمطرية

كتب : ...............
الاثنين 14 ديسمبر 2020 - 04:49 م

قطعتها نصفين ورميتها في النيل وكنت بحبها».. قصة «تاجر خرة» قتل زوجته بعد شكه في سلوكها بالمطرية بعد أن كان هادئ الطباع يعبر عن حبه دائمًا، ووعوده الخلابة في حياة كريمة خاصة أنهما تزوجا بعد قصة حب جمعتهما وتحاكى بها الكثيرون.. قصة ناصر وإيمان بدأت بعلاقة حب وزواج ثم انتهت بالشك والقتل. تزوج "ناصر" و"إيمان" بعد قصة حب جمعتهما، وانتقلت للعيش معه فى منزله الجديد الذي اشتراه لها بمنطقة المطرية، وعدها بحياة كريمة، خاصة أنه ميسور الحال ويعمل فى الخردة منذ عدة سنوات، إلا أن صفو الحياة لم يستمر، وهدوءها انقلب عاصفة أكلت الأخضر واليابس، بعدما اشتعلت الخلافات بينهما، بسبب شكه الدائم فيها، فتارة يسمعها تتهامس فى الهاتف، وتارة أخرى تتأخر فى العودة إلى المنزل والمبيت لدى أسرتها، حتى قرر التخلص منها. وصلت الخلافات بين الزوجين إلى حد الاشتباك بالأيدي، ومداومته التعدى عليها يوميا، بسبب الشك فى سلوكها، ظلّ يحاول إقناعها بالعدول عن أي سلوك مشين، لكن أضحت زوجته حديث الشارع، حتى تنامى لمسامعه ما تفعله، فلم يجد بدا من التخلص منها. في إحدى ليالي 2019، كان الزوجان نائمين، الأولى تغط فى سبات عميق وزوجها يدعى النوم، يفكر فى قتلها بطريقة لا تخلف أثرا أو دليلا يدينه، يتذكر أيامهما معا ورغبته فى طفل يحمل اسمه، وما يلبث أن يقطعتها نصفين ورميتها في النيل وكنت بحبها».. قصة «تاجر خرة» قتل زوجته بعد شكه في سلوكها بالمطرية بعد أن كان هادئ الطباع يعبر عن حبه دائمًا، ووعوده الخلابة في حياة كريمة خاصة أنهما تزوجا بعد قصة حب جمعتهما وتحاكى بها الكثيرون.. قصة ناصر وإيمان بدأت بعلاقة حب وزواج ثم انتهت بالشك والقتل. تزوج "ناصر" و"إيمان" بعد قصة حب جمعتهما، وانتقلت للعيش معه فى منزله الجديد الذي اشتراه لها بمنطقة المطرية، وعدها بحياة كريمة، خاصة أنه ميسور الحال ويعمل فى الخردة منذ عدة سنوات، إلا أن صفو الحياة لم يستمر، وهدوءها انقلب عاصفة أكلت الأخضر واليابس، بعدما اشتعلت الخلافات بينهما، بسبب شكه الدائم فيها، فتارة يسمعها تتهامس فى الهاتف، وتارة أخرى تتأخر فى العودة إلى المنزل والمبيت لدى أسرتها، حتى قرر التخلص منها. وصلت الخلافات بين الزوجين إلى حد الاشتباك بالأيدي، ومداومته التعدى عليها يوميا، بسبب الشك فى سلوكها، ظلّ يحاول إقناعها بالعدول عن أي سلوك مشين، لكن أضحت زوجته حديث الشارع، حتى تنامى لمسامعه ما تفعله، فلم يجد بدا من التخلص منها. في إحدى ليالي 2019، كان الزوجان نائمين، الأولى تغط فى سبات عميق وزوجها يدعى النوم، يفكر فى قتلها بطريقة لا تخلف أثرا أو دليلا يدينه، يتذكر أيامهما معا ورغبته فى طفل يحمل اسمه، وما يلبث أن يؤكد لنفسه ضرورة التخلص منها.ؤكد لنفسه ضرورة التخلص منها.